حقق فريق باير ليفركوزن الألماني الفوز على حساب النادي الأهلي في ثاني مباريات كأس زيتون الدولية الودية بعد مباراة شهدت طرد أحمد السيد في الشوط الأول وأعقبه البدري بالإعتراض على حكم اللقاء الذي طرد المدير الفني للأهلي ولكن الأخير رفض الخروج من الملعب ليؤخر بدء الشوط الثاني لما يزيد عن عشر دقائق !
انتهى الشوط الأول بتقدم الفريق المضيف بهدف دون مقابل أحرزه كابلان في الدقيقة الرابعة في الوقت الذي تعرض فيه أحمد السيد لاعب الأهلي للطرد.
بداية المباراة شهدت تسجيل الهدف المبكر للفريق الألماني مع الهجوم الأول عن طريق تمريرة بينية ممتازة من ريناتو تجاه كابلان الذي أودع الكرة داخل شباك أمير عبد الحميد.
وكاد كابلان أن يضيف الهدف الثاني من انفراد كامل بأمير عبد الحميد إلا أن الأخير أبعد الكرة بصعوبة ويرد مصطفى شبيطة بتسديدة إثر بينية من مانجة غلا أن الحارس الألماني يبعد الكرة.
ويتدخل أحد مهاجمي ليفركوزن مع شبيطة و يحتسب الحكم مخالفة للأهلي و ينذر لاعب ليفركوزن، و معه أحمد السيد البعيد تماماً عن الكرة ليكون الانذار الثاني والبطاقة الحمراء ليستكمل الأهلي المباراة بعشرة لاعبين قبل أن ينتهي الشوط الأول بتقدم ليفركوزن بهدف دون مقابل. و يعترض لاعبو الأهلي على القرار غير المبرر. و مع نهاية الشوط الأول يعترض حسام البدري بعصبية على قرار الحكم و ينال بطاقة حمراء.
مع بداية الشوط الثاني يصر حسام البدري المدير الفني للنادي الأهلي على النواجد داخل ملعب المباراة بالرغم من قيام الحكم بطرده وسط مفاوضات من الحكام والجهاز الفني للفريق الألماني واللجنة المنظمة للبطولة من أجل الخروج من الملعب حتى نجح رودي فولر في اقناعه بالخروج من الملعب بعد ما يزيد عن عشر دقائق !
ويتواصل هجوم ليفركوزن وسط رجوع من مصطفى شبيطة ليلعب في مركز المساك بدلاً من أحمد السيد المطرود ويهدر المهاجم سوكوتا انفراداً تاماً بمرمى أمير عبد الحميد.
ويتضح أن النادي الأهلي يعاني من عدم القدرة على الزيادة الهجومية في ظل عدم وجود كثافة عددية قبل أن يتصدى أمير عبد الحميد لإنفراد من ريناتو الذي تلاعب بأحمد علي قبل أن يسدد في جسد أمير عبد الحميد.
وتلوح الفرصة الوحيدة للنادي الأهلي عندما يلعب الأنجولي سبستياو جيلبرتو ضربة ركنية بالعرض تجاه هاني العجيزي المتواجد بمفرده تماماً في مواجهة المرمى إلا أنه يلعبها رأسية ضعيفة في يد الحارس.
ويحاول حسام البدري إجراء بعض التغييرات الهجومية بالدفع بعبد الله فاروق وحسين ياسر وهشام محمد إلا أن التغييرات لم تسفر عن شيء في ظل سيطرة ليفركوزن على المباراة.
وفي الثواني الأخيرة من عمر المباراة يمر بارنيتا بالكرة من قلب الملعب ويسدد كرة تصطدم بمصطفى شبيطة وتغير اتجاهها لتسكن شباك أمير عبد الحميد وليطلق الحكم صافرة نهاية المباراة
انتهى الشوط الأول بتقدم الفريق المضيف بهدف دون مقابل أحرزه كابلان في الدقيقة الرابعة في الوقت الذي تعرض فيه أحمد السيد لاعب الأهلي للطرد.
بداية المباراة شهدت تسجيل الهدف المبكر للفريق الألماني مع الهجوم الأول عن طريق تمريرة بينية ممتازة من ريناتو تجاه كابلان الذي أودع الكرة داخل شباك أمير عبد الحميد.
وكاد كابلان أن يضيف الهدف الثاني من انفراد كامل بأمير عبد الحميد إلا أن الأخير أبعد الكرة بصعوبة ويرد مصطفى شبيطة بتسديدة إثر بينية من مانجة غلا أن الحارس الألماني يبعد الكرة.
ويتدخل أحد مهاجمي ليفركوزن مع شبيطة و يحتسب الحكم مخالفة للأهلي و ينذر لاعب ليفركوزن، و معه أحمد السيد البعيد تماماً عن الكرة ليكون الانذار الثاني والبطاقة الحمراء ليستكمل الأهلي المباراة بعشرة لاعبين قبل أن ينتهي الشوط الأول بتقدم ليفركوزن بهدف دون مقابل. و يعترض لاعبو الأهلي على القرار غير المبرر. و مع نهاية الشوط الأول يعترض حسام البدري بعصبية على قرار الحكم و ينال بطاقة حمراء.
مع بداية الشوط الثاني يصر حسام البدري المدير الفني للنادي الأهلي على النواجد داخل ملعب المباراة بالرغم من قيام الحكم بطرده وسط مفاوضات من الحكام والجهاز الفني للفريق الألماني واللجنة المنظمة للبطولة من أجل الخروج من الملعب حتى نجح رودي فولر في اقناعه بالخروج من الملعب بعد ما يزيد عن عشر دقائق !
ويتواصل هجوم ليفركوزن وسط رجوع من مصطفى شبيطة ليلعب في مركز المساك بدلاً من أحمد السيد المطرود ويهدر المهاجم سوكوتا انفراداً تاماً بمرمى أمير عبد الحميد.
ويتضح أن النادي الأهلي يعاني من عدم القدرة على الزيادة الهجومية في ظل عدم وجود كثافة عددية قبل أن يتصدى أمير عبد الحميد لإنفراد من ريناتو الذي تلاعب بأحمد علي قبل أن يسدد في جسد أمير عبد الحميد.
وتلوح الفرصة الوحيدة للنادي الأهلي عندما يلعب الأنجولي سبستياو جيلبرتو ضربة ركنية بالعرض تجاه هاني العجيزي المتواجد بمفرده تماماً في مواجهة المرمى إلا أنه يلعبها رأسية ضعيفة في يد الحارس.
ويحاول حسام البدري إجراء بعض التغييرات الهجومية بالدفع بعبد الله فاروق وحسين ياسر وهشام محمد إلا أن التغييرات لم تسفر عن شيء في ظل سيطرة ليفركوزن على المباراة.
وفي الثواني الأخيرة من عمر المباراة يمر بارنيتا بالكرة من قلب الملعب ويسدد كرة تصطدم بمصطفى شبيطة وتغير اتجاهها لتسكن شباك أمير عبد الحميد وليطلق الحكم صافرة نهاية المباراة