الرئيسية
لم يهنأ الانتر المدافع عن لقبه في الدوري الايطالي بصدارة الجدول اكثر من اسبوع واحد حتى يعود من جديد للمركز الثاني بعد أن تلقى خسارته الأولى هذا الموسم على يد فريق سامبدوريا في جنوا في قمة مباريات الأسبوع السادس للدوري الايطالي .
رحلة الانتر لملعب ساميدوريا لم يكن لاعبو الانتر يتخيلوا انها ستكون بهذه الصعوبة حيث وجدوا امامهم فريق في غاية القوة التكتيكية وجماهير متحمسة للغاية الهبت ملعب لويجي فيراريس وزادت من صعوبة الرحلة اكثر على النيراتزوري .
أما المباراة نفسها فقد جاءت في شوطها الأول بطيئة نسبيا ولم تشهد فرص خطيرة نظرا للضغط العالي الذي قام به كل فريق على الآخر وكان كل جانب يركز على الحفاظ على شباكه اكثر من التركيز على التسجيل لينتهي الشوط سلبيا .
بدأت السرعة تزيد شيئا فشئ في الشوط الثاني وبدأ الفريقان في مبادلة الهجمات حتى نجح المهاجم باتزيني من تسجيل هدف التقدم لاصحاب الأرض في الدقيقة 71 بعد كرة أرضية من ماجيو يحاول باتزيني وضعها في الزاوية البعيدة ولكنها تخطئ قدمه لتذهب في الزاوية العكسية لم يستطع خوليو سيزار فعل شئ معها سوى النظر اليها وهي تسكن الشباك .
توقيت الهدف جاء سيئ على مورينهو ولاعبيه ولكنهم حاولوا الضغط اكثر على أمل التعديل وقام مورينهو باجراء بعض التغييرات الهجومية ودفع بكواريزما بدلا من بالوتيلي الغير موفق وينجح كواريزما بالفعل في تسجيل هدف عندما ارتطمت تصويبة كامبياسو في قدمه وغيرت اتجاهها ودخلت المرمى ولكن الحكم الغى الهدف بداعي التسلل الصحيح ويحاول بعد ذلك الانتر التعديل اكثر من مرة عن طريق ايتو وميليتو ولكن قوة الدفاع لسامبدوريا كانت اقوى من هجوم الانتر .
وجاءت اخطر فرص الانتر عن طريق ستانكوفيتش الذي سدد ضربة حرة مباشرة بقوة كبيرة يتصدى لها حارس سامبدوريا ببراعة لينتهي بعدها اللقاء بفوز تاريخي لسامبدوريا هو الأول في الكالتشيو على الانتر منذ 10 سنوات والأفضل أن الانتصار صعد بسامبدوريا لصدارة الجدول في البداية الأفضل لسامبدوريا في تاريخه برصيد 15 نقطة بينما تجمد رصيد الانتر عند 13 نقطة في المركز الثاني في انتظار ما تسفر عنه مباراة الغد بين اليوفنتوس وبولونيا
رحلة الانتر لملعب ساميدوريا لم يكن لاعبو الانتر يتخيلوا انها ستكون بهذه الصعوبة حيث وجدوا امامهم فريق في غاية القوة التكتيكية وجماهير متحمسة للغاية الهبت ملعب لويجي فيراريس وزادت من صعوبة الرحلة اكثر على النيراتزوري .
أما المباراة نفسها فقد جاءت في شوطها الأول بطيئة نسبيا ولم تشهد فرص خطيرة نظرا للضغط العالي الذي قام به كل فريق على الآخر وكان كل جانب يركز على الحفاظ على شباكه اكثر من التركيز على التسجيل لينتهي الشوط سلبيا .
بدأت السرعة تزيد شيئا فشئ في الشوط الثاني وبدأ الفريقان في مبادلة الهجمات حتى نجح المهاجم باتزيني من تسجيل هدف التقدم لاصحاب الأرض في الدقيقة 71 بعد كرة أرضية من ماجيو يحاول باتزيني وضعها في الزاوية البعيدة ولكنها تخطئ قدمه لتذهب في الزاوية العكسية لم يستطع خوليو سيزار فعل شئ معها سوى النظر اليها وهي تسكن الشباك .
توقيت الهدف جاء سيئ على مورينهو ولاعبيه ولكنهم حاولوا الضغط اكثر على أمل التعديل وقام مورينهو باجراء بعض التغييرات الهجومية ودفع بكواريزما بدلا من بالوتيلي الغير موفق وينجح كواريزما بالفعل في تسجيل هدف عندما ارتطمت تصويبة كامبياسو في قدمه وغيرت اتجاهها ودخلت المرمى ولكن الحكم الغى الهدف بداعي التسلل الصحيح ويحاول بعد ذلك الانتر التعديل اكثر من مرة عن طريق ايتو وميليتو ولكن قوة الدفاع لسامبدوريا كانت اقوى من هجوم الانتر .
وجاءت اخطر فرص الانتر عن طريق ستانكوفيتش الذي سدد ضربة حرة مباشرة بقوة كبيرة يتصدى لها حارس سامبدوريا ببراعة لينتهي بعدها اللقاء بفوز تاريخي لسامبدوريا هو الأول في الكالتشيو على الانتر منذ 10 سنوات والأفضل أن الانتصار صعد بسامبدوريا لصدارة الجدول في البداية الأفضل لسامبدوريا في تاريخه برصيد 15 نقطة بينما تجمد رصيد الانتر عند 13 نقطة في المركز الثاني في انتظار ما تسفر عنه مباراة الغد بين اليوفنتوس وبولونيا