واصل فريق فالنسيا مقالبه "البايخة" واهدر فوز مضمون امام ضيفه اتليتكو مدريد في قمة مباريات الأسبوع الخامس لليجا وتعادل معه بهدفين لكل منهما في مباراة قمة الاثارة واربعة اهداف رائعة .
اربعة اهداف رائعة وعشرات الفرص الضائعة واخطاء لا تغتفر كل هذه العناوين تصلح لهذه القمة المجنونة والتي بدأها كون اجويرو في الدقيقة السابعة بعد عمل جماعي رائع بين خورادو الذي ارسلها بالكعب لفورلان الذي مررها وسط المدافعين لاجويرو غالط حارس المرمى ووضعها في المرمى معلنا هدف التقدم للضيوف ووضع فالنسيا العائد من نتيجتين مخيبتين امام خيخون وخيتافي تحت ضعط كبير .
اتليتكو كاد يزيد الغلة ويزيد الحرج على اصحاب الارض في مناسبتين كانت الاولى عن طريق فورلان من تصويبة يسارية قوية والأخرى كانت الاخطر عن طريق اجويرو الذي خطف الكرة من المدافع اليكسيس في وسط الملعب وانطلق نحو المرمى ولكنه وضعها في الخارج بسنتيمترات قليلة .
ال20 دقيقة الاولى كانت من نصيب اتليتكو ثم تحولت الدفة في اتجاه المرمى الآخر وسيطر فالنسيا على مجريات الامور تماما حتى نجح في تسجيل التعادل في واحد من افضل اهداف الموسم في اوروبا ان لم يكن افضلها على الاطلاق حتى الآن عن طريق الجناح الايمن المتميز بابلو هرنانديز في الدقيقة 25 بعد ترويضه لكرة بانيجا بالقدم اليمنى ومر من المدافع بنفس القدم ثم يضعها دون ان تلمس الارض بنفس القدم ايضا في الزاوية الضيقة مسجلا هدف مذهل للخفافيش .
واصل فالنسيا ضغطه بعد الهدف وبعد دقيقة واحدة ينجح في مضاعفة النتيجة عن طريق هداف الدوري دافيد فيا من انفراد وضعه فيا بحنكة كبية على قدم الحارس الثابتة لينهي فالنسيا الشوط الاول متقدم بهدفين لهدف .
الشوط الثاني كانت الفرصة متاحة بالكامل لفالنسيا من اجل اضافة العديد من الاهداف عن طريق فيا وماتا وسيلفا ولكن الرعونة اضاعت كل الفرص ولكن اتليتكو ايضا كانت لديه عديد الفرص من اجويرو وماكسي ولكن فالنسيا الذي كان من الممكن ان يضمن فوزه منذ الشوط الأول ولكنه لم يفعل عاقبته الكرة في الوقت بدل الضائع ومن رفعة مميزة عن طريق رييس يفشل الظهير الأيسر ماتيو اسوأ لاعبي فالنسيا من التغطية السليمة يحولها ماكسي رودريجز من اللمسة الاولى لتنتهي المباراة المثيرة بالتعادل الايجابي ، وهي نتيجة مخيبة للغاية للفريقين ولا سيما فالنسيا الذي خرجت جماهيره وهي في قمة الغضب على لاعبيها الذين لم ينجحو في تأمين انتصار في المتناول للمرة الثانية على التوالي على ارضه بعد تعادل خيخون قبل اسبوعين في الميستايا بنفس الطريقة .
وبهذه النتيجة اكتفى فالنسيا بالمركز الخامس وابتعد كثيرا عن فرق الصدارة برصيد 8 نقاط بينما يخفف اتليتكو نسبيا من غضب الجماهير ورفع رصيده الى 3 نقاط في المركز الثامن عشر
اربعة اهداف رائعة وعشرات الفرص الضائعة واخطاء لا تغتفر كل هذه العناوين تصلح لهذه القمة المجنونة والتي بدأها كون اجويرو في الدقيقة السابعة بعد عمل جماعي رائع بين خورادو الذي ارسلها بالكعب لفورلان الذي مررها وسط المدافعين لاجويرو غالط حارس المرمى ووضعها في المرمى معلنا هدف التقدم للضيوف ووضع فالنسيا العائد من نتيجتين مخيبتين امام خيخون وخيتافي تحت ضعط كبير .
اتليتكو كاد يزيد الغلة ويزيد الحرج على اصحاب الارض في مناسبتين كانت الاولى عن طريق فورلان من تصويبة يسارية قوية والأخرى كانت الاخطر عن طريق اجويرو الذي خطف الكرة من المدافع اليكسيس في وسط الملعب وانطلق نحو المرمى ولكنه وضعها في الخارج بسنتيمترات قليلة .
ال20 دقيقة الاولى كانت من نصيب اتليتكو ثم تحولت الدفة في اتجاه المرمى الآخر وسيطر فالنسيا على مجريات الامور تماما حتى نجح في تسجيل التعادل في واحد من افضل اهداف الموسم في اوروبا ان لم يكن افضلها على الاطلاق حتى الآن عن طريق الجناح الايمن المتميز بابلو هرنانديز في الدقيقة 25 بعد ترويضه لكرة بانيجا بالقدم اليمنى ومر من المدافع بنفس القدم ثم يضعها دون ان تلمس الارض بنفس القدم ايضا في الزاوية الضيقة مسجلا هدف مذهل للخفافيش .
واصل فالنسيا ضغطه بعد الهدف وبعد دقيقة واحدة ينجح في مضاعفة النتيجة عن طريق هداف الدوري دافيد فيا من انفراد وضعه فيا بحنكة كبية على قدم الحارس الثابتة لينهي فالنسيا الشوط الاول متقدم بهدفين لهدف .
الشوط الثاني كانت الفرصة متاحة بالكامل لفالنسيا من اجل اضافة العديد من الاهداف عن طريق فيا وماتا وسيلفا ولكن الرعونة اضاعت كل الفرص ولكن اتليتكو ايضا كانت لديه عديد الفرص من اجويرو وماكسي ولكن فالنسيا الذي كان من الممكن ان يضمن فوزه منذ الشوط الأول ولكنه لم يفعل عاقبته الكرة في الوقت بدل الضائع ومن رفعة مميزة عن طريق رييس يفشل الظهير الأيسر ماتيو اسوأ لاعبي فالنسيا من التغطية السليمة يحولها ماكسي رودريجز من اللمسة الاولى لتنتهي المباراة المثيرة بالتعادل الايجابي ، وهي نتيجة مخيبة للغاية للفريقين ولا سيما فالنسيا الذي خرجت جماهيره وهي في قمة الغضب على لاعبيها الذين لم ينجحو في تأمين انتصار في المتناول للمرة الثانية على التوالي على ارضه بعد تعادل خيخون قبل اسبوعين في الميستايا بنفس الطريقة .
وبهذه النتيجة اكتفى فالنسيا بالمركز الخامس وابتعد كثيرا عن فرق الصدارة برصيد 8 نقاط بينما يخفف اتليتكو نسبيا من غضب الجماهير ورفع رصيده الى 3 نقاط في المركز الثامن عشر