في قمة حقيقية احتضنها ملعب سيتي اوف مانشستر حقق فريق مانشستر سيتي فوز كبير ومستحق على ضيفه الأرسنال بأربعة اهداف لهدفين في افتتاح مباريات الأسبوع الخامس من الدوري الانجليزي الممتاز .
شهدت المباراة اثارة وسرعة كبيرة منذ بدايتها وتبادل الفريقان السيطرة مع أفضلية للسيتي الذي نجح في التقدم المبكر بعد 20 دقيقة عن طريق المدافع ميكا ريتشاردز الذي استغل عرضية باري ولعبها رأسية قوية ترتطم بالقائم وبرأس الحارس المونيا ثم تدخل المرمى وهو الاهداف الذي انتهت عليه احداث الشوط الأول .
وعلى الرغم من الإثارة التي شهدها الشوط الأول إلا أن الشوط الثاني هو الذي حمل قمة الاثارة وخاصة مع الظهور الاول فيه لنجم غاب عن الملاعب منذ أكثر من عام وهو صانع الالعاب التشيكي الكبير توماس روزيسكي .
وبالفعل منذ بداية الشوط ضغط الأرسنال بكل قوته على دفاعات السيتي إلى أن نجح في التعادل بالفعل عن طريق أحد نجوم المباراة روبين فان بيرسي بعد يمينية أرضية خادعة ليتعادل للمدفعجية ولتهتز شباك السيتيزن للمرة الأولى منذ بداية الموسم في الدقيقة 62.
بعد الهدف ضغط الأرسنال بكل خطوطه من أجل احراز هدف الفوز الذي كان قريبا منه في أكثر من مناسبة ولكن سرعة الهجمات المرتدة للسيتي ضربت الأرسنال في مقتل ونجح الظهير الأيمن ميكا ريتشاردز في اهداء بيلامي تمريرة حريرية لم يجد صعوبة في ايداعها بمرمى الأرسنال ليتقدم اصحاب الارض من جديد وسط فرحة غامرة للجمهور المحلي .
حاول الأرسنال العودة للمباراة من جديد ولكن عزيمة السيتي كانت الأكبر وعزز تقدمه عن طريق لاعب الأرسنال السابق اديبايور برأسية رائعة بعد رفعة متقنه من فيليبس الذي عاد واحرز الهدف الرابع بنفسه من هجمة مرتدة أخرى من بيلامي ليضمن مانشستر سيتي الفوز الرابع له على التوالي هذا الموسم لأول مرة منذ 48 عام يحقق فيها السيتي اربعة انتصارات متتالية في بداية الموسم .
ولكن الأرسنال لم يستسلم رغم النتيجة الكبيرة وواصل ضغطه على دفاعات السيتي حتى نجح النجم العائد روزيسكي من تذليل الفارق لتنتهي المباراة بفوز السيتي 4-2 ليرفع رصيده إلى 12 نقطة في المركز الثالث وله مباراة مؤجلة فيما تجمد رصيد الأرسنال عند 6 نقاط في المركز الثامن
شهدت المباراة اثارة وسرعة كبيرة منذ بدايتها وتبادل الفريقان السيطرة مع أفضلية للسيتي الذي نجح في التقدم المبكر بعد 20 دقيقة عن طريق المدافع ميكا ريتشاردز الذي استغل عرضية باري ولعبها رأسية قوية ترتطم بالقائم وبرأس الحارس المونيا ثم تدخل المرمى وهو الاهداف الذي انتهت عليه احداث الشوط الأول .
وعلى الرغم من الإثارة التي شهدها الشوط الأول إلا أن الشوط الثاني هو الذي حمل قمة الاثارة وخاصة مع الظهور الاول فيه لنجم غاب عن الملاعب منذ أكثر من عام وهو صانع الالعاب التشيكي الكبير توماس روزيسكي .
وبالفعل منذ بداية الشوط ضغط الأرسنال بكل قوته على دفاعات السيتي إلى أن نجح في التعادل بالفعل عن طريق أحد نجوم المباراة روبين فان بيرسي بعد يمينية أرضية خادعة ليتعادل للمدفعجية ولتهتز شباك السيتيزن للمرة الأولى منذ بداية الموسم في الدقيقة 62.
بعد الهدف ضغط الأرسنال بكل خطوطه من أجل احراز هدف الفوز الذي كان قريبا منه في أكثر من مناسبة ولكن سرعة الهجمات المرتدة للسيتي ضربت الأرسنال في مقتل ونجح الظهير الأيمن ميكا ريتشاردز في اهداء بيلامي تمريرة حريرية لم يجد صعوبة في ايداعها بمرمى الأرسنال ليتقدم اصحاب الارض من جديد وسط فرحة غامرة للجمهور المحلي .
حاول الأرسنال العودة للمباراة من جديد ولكن عزيمة السيتي كانت الأكبر وعزز تقدمه عن طريق لاعب الأرسنال السابق اديبايور برأسية رائعة بعد رفعة متقنه من فيليبس الذي عاد واحرز الهدف الرابع بنفسه من هجمة مرتدة أخرى من بيلامي ليضمن مانشستر سيتي الفوز الرابع له على التوالي هذا الموسم لأول مرة منذ 48 عام يحقق فيها السيتي اربعة انتصارات متتالية في بداية الموسم .
ولكن الأرسنال لم يستسلم رغم النتيجة الكبيرة وواصل ضغطه على دفاعات السيتي حتى نجح النجم العائد روزيسكي من تذليل الفارق لتنتهي المباراة بفوز السيتي 4-2 ليرفع رصيده إلى 12 نقطة في المركز الثالث وله مباراة مؤجلة فيما تجمد رصيد الأرسنال عند 6 نقاط في المركز الثامن